لم يعد هناك بديل الآن وليس غداً عن إعادة تأميم قناة السويس بعد أن صارت إلى إقطاعية لذوى النفوذ وأبناء كبار موظفيها ومهندسيها وأصحاب الحظوة والمحسوبية بغاية أن يعم خيرها على أبناء مصر جميعاً وتساهم إيراداتها بإيجابية فى إعادة التوازن إلى هيكل الأجور العام والمقصود أن يرتفع الحد الأدنى للأجور لكافة موظفى الدولة إلى القدر الذى يوفر حياة كريمة للمواطن المصرى .
لم يعد هناك بديل عن أن يكون للمواطن المصرى نصيب عادل فى الإيرادات السيادية للدولة من كافة القطاعات المُهيمنة على ثروات مصر الطبيعية : البترول ، الغاز ، المعادن ، السياحة والآثار 000 الخ ، ولا تكون حكراً على طائفة السادة النبلاء الجدد أو تُهدر مثلاً فى ملاعب الكرة دون استفادة حقيقية للرياضة المصرية .
لم يعد هناك بديل عن تكوين أكبر أسطول لصيد الأسماك فى منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وبحيرة ناصر بواسطة إقامة شركة مساهمة كبرى تطرح أسهمها لكافة أبناء مصر بقيمة مناسبة تتيح للفقراء أن يتملكوا فيها ، ومما لا شك فيه أنها ستغل عليهم مستقبلاً عائداً كبيراً يعينهم على مواجهة الغلاء والتضخم .
لم يعد هناك بديل عن تأميم قطاع الخبز ، بحيث تقوم مُجمعات مركزية كبيرة فى كل محافظة يملكها الشعب سواء بواسطة الدولة أو جمعيات تعاونية لبيع الدقيق وتصنيعه خُبزاً ولا شك أن تلك المُجمعات الكبرى ستوفر فى الوقت نفسه فرص عمل لآلاف الخريجين .
أما عن السياسات المالية والضرائبية فلا بُد من إعادة النظر فى حدود الإعفاء الضريبي وفرض الضريبة التصاعدية على الدخول . وأخيراً أن تقوم شركة مُساهمة كبرى لتسيير قطارات فى شبه جزيرة سيناء لربط قطاعاتها : الشمالية والوسطى والجنوبية ، لأن تسيير القطارات سينشئ بالتبعية مدناً جديدة وينعش اقتصاديات سيناء وبحيث تصير درعاً بشرياً فضلاً عن طبيعتها لصد أى عدوان عليها من الشرق .
لم يعد هناك بديل عن أن يكون للمواطن المصرى نصيب عادل فى الإيرادات السيادية للدولة من كافة القطاعات المُهيمنة على ثروات مصر الطبيعية : البترول ، الغاز ، المعادن ، السياحة والآثار 000 الخ ، ولا تكون حكراً على طائفة السادة النبلاء الجدد أو تُهدر مثلاً فى ملاعب الكرة دون استفادة حقيقية للرياضة المصرية .
لم يعد هناك بديل عن تكوين أكبر أسطول لصيد الأسماك فى منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وبحيرة ناصر بواسطة إقامة شركة مساهمة كبرى تطرح أسهمها لكافة أبناء مصر بقيمة مناسبة تتيح للفقراء أن يتملكوا فيها ، ومما لا شك فيه أنها ستغل عليهم مستقبلاً عائداً كبيراً يعينهم على مواجهة الغلاء والتضخم .
لم يعد هناك بديل عن تأميم قطاع الخبز ، بحيث تقوم مُجمعات مركزية كبيرة فى كل محافظة يملكها الشعب سواء بواسطة الدولة أو جمعيات تعاونية لبيع الدقيق وتصنيعه خُبزاً ولا شك أن تلك المُجمعات الكبرى ستوفر فى الوقت نفسه فرص عمل لآلاف الخريجين .
أما عن السياسات المالية والضرائبية فلا بُد من إعادة النظر فى حدود الإعفاء الضريبي وفرض الضريبة التصاعدية على الدخول . وأخيراً أن تقوم شركة مُساهمة كبرى لتسيير قطارات فى شبه جزيرة سيناء لربط قطاعاتها : الشمالية والوسطى والجنوبية ، لأن تسيير القطارات سينشئ بالتبعية مدناً جديدة وينعش اقتصاديات سيناء وبحيث تصير درعاً بشرياً فضلاً عن طبيعتها لصد أى عدوان عليها من الشرق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق